Ads 468x60px

مواقع التواصل الاجتماعي facebook\youtube \تويتر \ انستجرام

اخبار.هم

مشاركة مميزة

نقلا عن الأقباط متحدون بأمر معلمات المدرسة.. فرض الحجاب على الطالبات القبطيات

بأمر معلمات المدرسة.. فرض الحجاب على الطالبات القبطيات نقلا عن الأقباط متحدون

ام بي سي مصر

الاثنين، 12 سبتمبر 2016

سنكسار قداس الثلاثاء, 13 سبتمبر 2016 --- 3 توت 1733

 سنكسار قداس الثلاثاء, 13 سبتمبر 2016 --- 3 توت 1733

مجمع البابا ديوناسيوس "14" لدحض بدعة موت النفس

اليوم 3 من الشهر المبارك توت, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي.
آمين.

03- اليوم الثالث - شهر توت

مجمع البابا ديوناسيوس "14" لدحض بدعة موت النفس

مجمع البابا ديوناسيوس "14" لدحض بدعة موت النفس


في مثل هذا اليوم من سنة 243 م اجتمع مجمع مقدس بمدينة الإسكندرية ، في السنة الثانية من رئاسة القديس ديوناسيوس الرابع عشر من باباوات الإسكندرية بسبب قوم ظهروا في البلاد العربية ، كانوا يعتقدون أن النفس تموت مع الجسد وفى يوم القيامة تقوم معه ، ووضعوا في ذلك مقالات وأرسلوها إلي قوم بالإسكندرية . ولما بلغ الأنبا ديوناسيوس ذلك صعب عليه الأمر جدا وحاول ردعهم عن هذا الرأي . فلم يرتدعوا فجمع هذا المجمع وناظرهم ، وبين لهم ضلالتهم . ولما لم يتوبوا ويرجعوا عن رأيهم . حرمهم ووضع لهم مقالا قال فيه : ان محبة الله للبشر عظمية جدا . وان النفس لا تموت ، ولا تضمحل . بل هي باقية بقاء الملائكة والشياطين . لأنها روحانية، لا تقبل استحالة ولا فسادا . و أن النفوس بعد خروجها من الجسد ترجع إلي الله الذي أعطاها (جا 12 : 7) حيث تبقى في مواضع الانتظار حسب استحقاقها ، إلي يوم القيامة عندما يبوق في البوق ، فتقوم الأجساد بكلمة الرب (يو5 : 28 ، 29) ، وتتحد كل نفس بجسدها ، وتنال معه إما النعيم أو العذاب الذي لا ينتهي (دا 12 : 2 ).

نياحة القديسة ثيؤدرة التائبة

نياحة القديسة ثيؤدرة التائبة


في مثل هذا اليوم من سنة 226 للشهداء سنة 510 م تنيحت القديسة ثيؤدورة التائبة ، نشأت في القرن الخامس الميلادي في عهد الإمبراطور زينون من أبوين شريفين بالإسكندرية أتسمت بالجمال البارع مع الحياة التقوية والغني . تزوجت شابا غنيا تقيا وكانت حياتهما مملوءة سلاما وفرحا السجن . وفي وسط مظاهر الغنى تعرف عليها شاب غني أعجب بحكمتها واتزانها وكان تقيا وطاهرا فصارت بينهما دالة . ولكن عدو الخير بدأ بعد فترة يلقي فيه بزار الفكر الشرير من جهة ثيؤدورة وتزايدت الحرب حتى وجد الشاب فرصة وصارح ثيؤدورة بأفكاره من جهتها فصدمت إذ كانت ترى فيه النقاوة وأنتهر ته . مرت الأيام وتزايدت الأفكار حتى سقطا في الخطية لم يعرف أحد ما حدث خاصة والكل يعلم أنهما طاهران لكن ثيؤدورة لم تحتمل نفسها وفي صراعها صارحت رجلها بما حدث والدموع تنهمر من عينيها ولم يعرف الزوج ماذا يعمل لأنه كان يثق في زوجته وصديقه . وتحولت حياتهما إلى دموع لا تنقطع وأخيرا قررت أن تترك العالم لتقضي بقية أيامها في توبة فحلقت شعر رأسها وتزيت بزي الرجال وانطلقت ليلا إلى دير الاناطون بالدخيلة بالإسكندرية حاليا . وهناك سألت رئيس الدير أن يقبلها فأراد أن يختبرها فتركها على الباب طوال الليل وسط البرد الشديد وفي الصباح وجد أن عينيها قد تورمتا بسبب البكاء فسمح لها بالدخول وعرفت باسم الراهب تاؤدور أو تادرس . عاشت القديسة في هذا الدير تمارس خدمة فلاحة البساتين محتملة كل تعب بفرح وسرور وصلواتها لا تنقطع وسط أتعاب العمل . واتسمت بالطاعة والوداعة مع النسك الشديد . وقد وهبها الله عطية صنع المعجزات فذاع صيتها ووفد على الدير كثيرون يطلبون بركتها وكان زوجها يئن بلا انقطاع لا يعلم مكانها وكان مشتاقا أن يطمئن على خلاصها فقدم بدموع صلوات وفي غمرة حزنه ظهر له ملاك يسأله أن يذهب إلى كنيسة القديس بطرس خاتم الشهداء ليجدها بجوار الكنيسة بمفردها . ولما أنطلق لم يجد هناك سوى راهبا يقود جمالا وكان هو نفسه ثيؤدورة التي لم يعرفها زوجها لتغير شكلها بسبب شدة نسكها . أما هي فعرفته وحيته فرد عليها التحية ولما رأى عدو الخير أنها أفلتت من مخالبه حرك امرأة شريرة توجهت إلى رئيس الدير تشكو أن هذا الراهب أفسد عفتها . وقد احتملت القديسة السخرية بتسليم كامل دون أن تدافع عن نفسها حتى لا يعرف أحد سرها . وطردت من الدير مع الرضيع لمدة سبع سنوات في البرية . فذاقت فيها كل تعب وألم خاصة من أجل الطفل البريء وكانت تجاهد حاسبة أن ما جرى لها من قبيل التأديب وإذ أظهرت كل ثبات مع التوبة سمح لها رئيس الدير بالعودة مع الطفل بعد أن وضع عليها قانونا قاسيا . وطلب منها أن تبقى في قلايتها مع ابنها ولا تقابل أحدا خارج الكنيسة .


زلزلة عظيمة بالقاهرة وأكثر البلاد المصرية

في مثل هذا اليوم حدثت زلزلة عظيمة بمدينة القاهرة وأكثر البلاد المصرية فى الساعة الثالثة من النهار وأتلفت أماكن كثيرة . وفيه هدمت كنيسة بالجزيرة التى بمصر التي على اسم الملاك ميخائيل . وقيل أن بعض الأشرار كانوا قد طلبوا من المؤمنين رشوة فلم يعطوهم شيئا ، فلما كان مساء ذلك اليوم قاموا وهدموها . وذلك فى السنة التاسعة من بطريركية القديس مقاريوس سنة 828 للشهداء الأبرار ، شفاعتهم تكون معنا . .امين .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

الحياة